اعلان

اخر الاخبار

7:11 م

تكبير النص تصغير النص أعادة للحجم الطبيعي



بدأت تقنيات الواقع الافتراضي تحظى بشعبية كبيرة في الآونة الأخيرة، لكن بعض المستخدمين وخاصة من كبار السن، لا يزالون غير قادرين على التأقلم مع هذه التقنيات، وهذا ما حدث مع هذه السيدة، التي أراد أبناؤها تهدئة توترها بعرض عبر نظارات الواقع الافتراضي، فحدث عكس ما كانوا يتوقعون.  وعندما رافقت ميغان كيلي ووالدتها والدها
حاولوا تهدئتها بنظارات الواقع الافتراضي.. فكانت النتيجة غير متوقعةبدأت تقنيات الواقع الافتراضي تحظى بشعبية كبيرة في الآونة الأخيرة، لكن بعض المستخدمين وخاصة من كبار السن، لا يزالون غير قادرين على التأقلم مع هذه التقنيات، وهذا ما حدث مع هذه السيدة، التي أراد أبناؤها تهدئة توترها بعرض عبر نظارات الواقع الافتراضي، فحدث عكس ما كانوا يتوقعون.

 وعندما رافقت ميغان كيلي ووالدتها والدها إلى المستشفى للخضوع لعملية جراحية خطيرة، كان مستويات القلق والتوتر لديهما مرتفعة، وقررت كيلي وأشقاؤها تهدئة مخاوف الأم، من خلال جولة في لعبة أفعوانية، عبر تقنية الواقع الافتراضي.
إلا أن الخطة لم تسر كما كان مخططاً لها، وبدلاً من أن تتخلص الأم من توترها، وجدت نفسها وقد ارتفعت مستويات الأدرنالين لديها، وهي تشاهد هذا العرض المرعب، بحسب ما أورد موقع إندبندنت الإلكتروني.
وتقول كيلي: "بعد شهر من إقامته في غرفة العناية المركزة، تلقينا مكالمة من المستشفى تفيد بأن الوقت قد حان لخضوع والدي لجراحة مزدوجة لزراعة الأعضاء. وفي الصباح الباكر قبل أن يحين موعد العملية، أردنا أن نخفف من قلق والدتي ونساعدتها على تمرير الوقت، لذلك قررنا وضعها في رحلة مسلية".
وبدا واضحاً أن الأم لم تكن سعيدة على الإطلاق بهذه الجولة، إذا راحت تصرخ وتستغيث، ولم تكن قادرة على الجلوس بهدوء على المقعد، وسط ضحكات هستيرية من أبنائها الذين لم يتوقعوا مثل هذه النتيجة.


إرسال تعليق